اعلنت قيادة عمليات نينوى السبت 23-10-2010 عن ارتفاع عمليات العنف في المحافظة خلال الفترة القليلة الماضية، عازية السبب الى استغلال الجماعات المسلحة انشغال الكتل السياسية بازمة تشكيل الحكومة، في حين حمل مواطنون وسائل الاعلام مسؤولية ارتفاع عمليات العنف لنقلها تصريحات متضاربة عن السسياسين، في المقابل كشفت محافظة نينوى عن وضع خطة امنية جديدة لمطاردة الجماعات المسلحة.
وقال مدير غرفة عمليات شرطة نينوى (عبد الكريم الجبوري) بأن عمليات العنف شهدت خلال الاسابيع القليلة الماضية ارتفاعا كبيرا مقارنة بالاشهر القليلة الماضية، مبينا أن عمليات الاغتيال التي تعرض لها عدد من نواب مجلس محافظة نينوى كانت الاكثر خلال الفترة الماضية.
وأضاف الجبوري بأن عمليات العنف تمثلت بسقوط عدد من صواريخ الكاتيوشا والعبوات الناسفة والهجمات المسلحة، عازيا السبب الى استغلال الجماعات المسلحة انشغال قادة الكتل السياسية بازمة تشكيل الحكومة، بحسب قوله.
من جانبه كشف محافظ نينوى (أثيل النجيفي) عن وضع خطة امنية جديدة لمطاردة الجماعات المسلحة في المحافظة.
وقال النجيفي بأن القوات الامنية في المحافظة وضعت خطة امنية جديدة تتضمن اعادة انتشار عناصر الجيش والشرطة داخل المناطق السكنية لمطاردة الجماعات المسلحة والحد من عمليات الاغتيال التي تنفذها تلك الجماعات.
وقال مدير غرفة عمليات شرطة نينوى (عبد الكريم الجبوري) بأن عمليات العنف شهدت خلال الاسابيع القليلة الماضية ارتفاعا كبيرا مقارنة بالاشهر القليلة الماضية، مبينا أن عمليات الاغتيال التي تعرض لها عدد من نواب مجلس محافظة نينوى كانت الاكثر خلال الفترة الماضية.
وأضاف الجبوري بأن عمليات العنف تمثلت بسقوط عدد من صواريخ الكاتيوشا والعبوات الناسفة والهجمات المسلحة، عازيا السبب الى استغلال الجماعات المسلحة انشغال قادة الكتل السياسية بازمة تشكيل الحكومة، بحسب قوله.
من جانبه كشف محافظ نينوى (أثيل النجيفي) عن وضع خطة امنية جديدة لمطاردة الجماعات المسلحة في المحافظة.
وقال النجيفي بأن القوات الامنية في المحافظة وضعت خطة امنية جديدة تتضمن اعادة انتشار عناصر الجيش والشرطة داخل المناطق السكنية لمطاردة الجماعات المسلحة والحد من عمليات الاغتيال التي تنفذها تلك الجماعات.