ذكر مصدر في شرطة نينوى الاثنين 12-7-2010 إن قوة من الفرقة الثانية في الجيش اقتحمت جامعة الموصل وأغلقت الطرق المؤدية لدخول الحرم الجامعي كافة فضلا عن تفتيش الطلبة والأستاذة دون معرفة الأسباب، مشيرا إلى أن عملية التفتيش أسفرت عن تأخير خروج الطلبة والأستاذة من الحرم الجامعي، دون التطرق لمزيد من التفاصيل.
بينما قال رئيس جامعة الموصل إن عملية اقتحام جامعة الموصل وتفتيشها امر طبيعي تقوم به القوات العسكرية، مبينا ان العملية كانت بعلم الرئاسة ولم تسفر عن اي اعتقال للطلبة اوالتدريسيين.
وأضاف أُبي سعيد الديوه جي أن الحملة العسكرية التي قامت بها القوات العسكرية أمر طبيعي ولا اعتراض على ذلك وكانت العملية بعلمنا، مبينا اننا سمعنا دوي إطلاقات نار خارج الحرم الجامعي ما ادى الى تفتيش الجامعة من قبل القوات العسكرية.
وأوضح الديوجي أنه من الطبيعي أن تشدد القوات الأمنية من إجراءاتها على مداخل ومخارج الجامعة، لافتا الى ان مهمة القوة العسكرية لم تستغرق الا بضع ساعات وانسحبت ولم تسفر عن اعتقال اي طالب او تدريسي، مستدركا ان الحملة ليست الأولى.
بينما قال رئيس جامعة الموصل إن عملية اقتحام جامعة الموصل وتفتيشها امر طبيعي تقوم به القوات العسكرية، مبينا ان العملية كانت بعلم الرئاسة ولم تسفر عن اي اعتقال للطلبة اوالتدريسيين.
وأضاف أُبي سعيد الديوه جي أن الحملة العسكرية التي قامت بها القوات العسكرية أمر طبيعي ولا اعتراض على ذلك وكانت العملية بعلمنا، مبينا اننا سمعنا دوي إطلاقات نار خارج الحرم الجامعي ما ادى الى تفتيش الجامعة من قبل القوات العسكرية.
وأوضح الديوجي أنه من الطبيعي أن تشدد القوات الأمنية من إجراءاتها على مداخل ومخارج الجامعة، لافتا الى ان مهمة القوة العسكرية لم تستغرق الا بضع ساعات وانسحبت ولم تسفر عن اعتقال اي طالب او تدريسي، مستدركا ان الحملة ليست الأولى.