اتهم مصدر في ائتلاف العراقية بالموصل الاثنين 7-6-2010 قيادة الفرقة الثانية في الجيش باستهداف مرشحاتها في نينوى لدوافع سياسية في حين نفى مصدر في قيادة عمليات نينوى ذلك مبينا أن هناك تعليمات لـتأمين الحماية للمرشحين سواء كانوا فائزين أم لا بالانتخابات.
وقال مصدر في تجمع عراقيون المنضوي تحت ائتلاف العراقية إن قوة من الجيش استهدفت سبع من مرشحات ائتلاف العراقية في نينوى عندما قامت بمنع أفراد الحماية الشخصية لهن من حمل الأسلحة الخاصة بهم ضمن مناطق سكناهم دون معرفة الأسباب متهما قيادة الفرقة الثانية للجيش بـالوقوف وراء ذلك بدوافع سياسية بحسب رأيه.
وأضاف أن قوة من الفرقة الثانية ذاتها أرادت أن تداهم منزل عضو القائمة العراقية عن محافظة نينوى آمنة سعدي مهدي في حي الزهور شرقي الموصل مشيرا إلى أن حمايتها وأقربائها منعوا القوة من الدخول إلى المنزل لحين وصول تعليمات من قيادة عمليات نينوى بذلك.
وأضاف أن المرشح عن ائتلاف العراقية فارس جاسم الجبوري قتل على يد مسلحين كانوا يرتدون الزي العسكري ما أثار مخاوف أعضاء العراقية من هكذا عمليات وجعلهم يحرصون على التأكد من هوية القوة من قيادة عمليات نينوى منوها إلى أن القوة انسحبت بعد ورود أوامر من قيادة العمليات بهذا الشأن.
وقال مصدر في تجمع عراقيون المنضوي تحت ائتلاف العراقية إن قوة من الجيش استهدفت سبع من مرشحات ائتلاف العراقية في نينوى عندما قامت بمنع أفراد الحماية الشخصية لهن من حمل الأسلحة الخاصة بهم ضمن مناطق سكناهم دون معرفة الأسباب متهما قيادة الفرقة الثانية للجيش بـالوقوف وراء ذلك بدوافع سياسية بحسب رأيه.
وأضاف أن قوة من الفرقة الثانية ذاتها أرادت أن تداهم منزل عضو القائمة العراقية عن محافظة نينوى آمنة سعدي مهدي في حي الزهور شرقي الموصل مشيرا إلى أن حمايتها وأقربائها منعوا القوة من الدخول إلى المنزل لحين وصول تعليمات من قيادة عمليات نينوى بذلك.
وأضاف أن المرشح عن ائتلاف العراقية فارس جاسم الجبوري قتل على يد مسلحين كانوا يرتدون الزي العسكري ما أثار مخاوف أعضاء العراقية من هكذا عمليات وجعلهم يحرصون على التأكد من هوية القوة من قيادة عمليات نينوى منوها إلى أن القوة انسحبت بعد ورود أوامر من قيادة العمليات بهذا الشأن.