اعلن المتحدث بأسم قائمة نينوى المتآخية الثلاثاء 6-4-2010 أن وجود الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة آد ميلكرت في مباحثاتهم مع قائمة الحدباء التي عقدت بمقر اليونامي ببغداد كان عاملا مساعدا".
وأضاف درمان ختاري في تصريح صحفي أن "هناك ضغوط حقيقية على قائمة الحدباء من الأمم المتحدة والأمريكيين والحكومة الإتحادية ومن الناس في مدينة الموصل، للقبول بتشكيل حكومة توافقية في محافظة نينوى".
وأوضح ختاري أنه "بعد إنتهاء الإنتخابات البرلمانية، لم تفز أي قائمة بالأغلبية ولم تستطع أي كتلة تشكيل حكومة إتحادية، إذاً سيكون هناك توافق في تشكيل الحكومة الإتحادية في بغداد، وبالتالي لا بد من وجود توافق في تشكيل الحكومة المحلية في الموصل، لأن قائمة الحدباء هي المسيطرة، حتى الآن، على كل المناصب السيادية في المحافظة".
كما قال: "أعتقد أن هناك ضغوط على قائمة الحدباء لقبول تشكيل حكومة توافقية في الموصل، فإن كانوا جدّيين في التوصل إلى حلول فإن قائمة نينوى المتآخية ترحب بذلك".
وأضاف درمان ختاري في تصريح صحفي أن "هناك ضغوط حقيقية على قائمة الحدباء من الأمم المتحدة والأمريكيين والحكومة الإتحادية ومن الناس في مدينة الموصل، للقبول بتشكيل حكومة توافقية في محافظة نينوى".
وأوضح ختاري أنه "بعد إنتهاء الإنتخابات البرلمانية، لم تفز أي قائمة بالأغلبية ولم تستطع أي كتلة تشكيل حكومة إتحادية، إذاً سيكون هناك توافق في تشكيل الحكومة الإتحادية في بغداد، وبالتالي لا بد من وجود توافق في تشكيل الحكومة المحلية في الموصل، لأن قائمة الحدباء هي المسيطرة، حتى الآن، على كل المناصب السيادية في المحافظة".
كما قال: "أعتقد أن هناك ضغوط على قائمة الحدباء لقبول تشكيل حكومة توافقية في الموصل، فإن كانوا جدّيين في التوصل إلى حلول فإن قائمة نينوى المتآخية ترحب بذلك".